- سوق مركزي لبورصة العملات
- المتداولون لأغراض تجارية
- تاريخ الفوركس
الشركات متعددة الجنسيات، المضاربين، المتداولون اليوميون، وصناديق التحوط سوق الفوركس في دفع قيمة السلع والخدمات، والتعامل في الأصول المالية أو للحد من مخاطر تحركات العملات عن طريق التحوط مقابل انكشافهم في أسواق أخرى.
- تاريخ الفوركس
لم يكن متوفراً لمستثمري التجزئة فيما مضى القدرة على الوصول إلى سوق تداول العملات الأجنبية سوى من خلال البنوك التي تتداول في مبالغ ضخمة من العملات لأغراض تجارية واستثمارية. وتزايدت أحجام التداول بسرعة مع مرور الوقت، خصوصاً بعد السماح بتعويم أسعار الصرف في عام 1971. وفي الوقت الحالي يستخدم المصدرون والمستوردون، ومديري المحافظ الاستثمارية الدولية
- سوق مركزي لبورصة العملات
لا يوجد سوق مركزي لبورصة العملات؛ حيث تجرى التداولات خارج المقصورة. يظل سوق الفوركس مفتوحاً على مدار 24 ساعة يومياً، و5 أيام في الأسبوع، ويجري تداول العملات في جميع أنحاء العالم عبر المراكز المالية الرئيسية في لندن ونيويورك وطوكيو وزيورخ وفرانكفورت وهونج كونج وسنغافورة وباريس وسيدني.
لا توجد “معلومات داخلية” في سوق الفوركس أو لا تتوافر سوى بقدر ضئيل للغاية في أحسن الأحوال. السبب الرئيسي في تقلبات أسعار الصرف يأتي عادة من التدفقات النقدية الفعلية وكذلك التوقعات المرتبطة بأوضاع الاقتصاد الكلي على مستوى العالم. يتم نشر الأخبار الهامة بشكل علني، وبالتالي يتلقى كل شخص في العالم نفس الأخبار في الوقت ذاته، على الأقل من الناحية النظرية.
- المتداولون لأغراض تجارية:
تتداول الشركات الكبرى في سوق الفوركس بهدف السيطرة على الإيرادات والنفقات التي تدفعها بعملات مختلفة عن طريق التحوط، حيث يتم فتح صفقة أو عدة صفقات من أجل محاولة تقليل الخسائر في صفقات أخرى
- المتداولون لأغراض المضاربة:
يتداول المستثمرون في العملات بغرض تحقيق الربح. تتم أغلب تداولات الفوركس بغرض المضاربة عن طريق تحليل السوق والأخبار السياسية (التحليل الأساسي) و/أو دراسة التحركات التاريخية للأداة المالية على الرسم البياني (التحليل الفني). وعلى عكس أسواق الأصول الأخرى يمكن تحقيق الربح في تداول الفوركس عند تراجع قيمة عملة ما لأن هذا الوضع يقابله ارتفاع في قيمة عملة أخرى
