احلى اماكن فى سان دييغو
السياحه داخل سان دييغو
معلومات عن سان دييغو
ان سان دييغو تعد ثاني أكبر مدينة في ولاية كاليفورنيا، وتتكون من 18 مدينة وبلدة، حيث بلغ عدد سكانها 1,301,617، يكونُ مُناخها في الصيف حارًا وجافًا وفي الشتاء معتدلًا
سان دييغو
أماكن الترفيه ومتنزهات سان دييغو
دائمًا ما يبحثُ المسافر عن أماكنَ ترويحيّة يجدّدُ فيها طاقتَه وحيويته؛ وتعد سان دييغو مكانًا مناسبًا لقضاء وقت ممتع، ففيها العديدُ من الحدائق والمتنزهات والملاهي وسيتم التعرّف على هذه الأماكن من خلال هذا المقال:
- حديقة حيوان سان دييغو: تمّ تأسيسها عام 1916 وبذلك تعدُّ من أقدم المناطق السياحيّة في سان دييغو، وتضمُّ الحديقة أكثر من 4000 حيوان نادر، كفرس النهر والباندا العملاقة المعروفة بـ “باندا كانيون”، وأكثر من 700000 ألف من النباتات الغريبة.
- عالم البحار: يستطيع الزائر مشاهدةَ عروض الدلافين المنظّمة بشكلٍ ممتع، ورؤية سلاحف الشعاب المرجانيّة، وأسماك القرش أيضًا.
- ليغولاند كاليفورنيا (أرض عالم التركيب): يعدُّ هذا المكان مناسبًا للأطفال، ففيه العديدُ من المطاعم وأماكن التسوّق، يحتوي ليغولاند على 15000 نموذج من ألعاب التركيب كالديناصورات، وشخصيات القصص الخيالية.
- حديقة الحيوان البرية: يُسمح في هذه الحديقة للحيوانات بالتجوّل كما لو أنهم في موطنهم الأصليّ، كالزرافات ووحيد القرن، والظباء، ويمكنُ للزائر القيام بالعديد من المغامرات الشيقة.
السياحة في سان دييغو
من أكثر مناطق الجذب السياحيّ في سان دييغو المتاحفُ والحدائق والعمارة ذات الطراز الإسباني، كما وأنها تضم أكثر من 68 ميلاً من الشواطئ في المدينة وما حولها، حيث يمكن للزائر الاستمتاع بالشمس وركوب الأمواج.
- قرية الميناء: تضمُّ هذه المنطقة العديدَ من المتاجر والمطاعم الفريدة المواجهة للبحر تمامًا، ويمكن مشاهدة العروض الفنية في الهواء الطلق في فترة ما بعد الظهر.
- متحف سان دييغو للفنون: يعدّ هذا المتحف نسخة من جامعة سالامانكا التي تعود للقرن السابع عشر، تُزين واجهة المتحف بالعديد من التماثيل للرسامين الإسبان، وفيه العديد من الفنون كالآسيوي والأوروبي والأمريكي.
- متحف ميدواي (حاملة الطائرات): كانت تعدّ أطول حاملة طائرات في القرن العشرين، ويستطيع الزائر القيام بجولة في 60 معرضًا، كأماكن النوم في المتحف، وسجن السفينة، وجهاز التحكم في الطيران.
- حي غاسلامب كوارتر: يقعُ الحي في وسط مدينة سان دييغو، وهي منطقة من المباني الفكتورية التي تمّ ترميمُها في أواخرِ القرن التاسع عشر، وفي السبعينيات من القرن الحالي، ولكنّها اليوم تتميّز بالحداثة والتجديد؛ حيث إنّها تحتضن العديد من المتاجر والمعارض والمطاعم، وعددًا كبيرًا من الفنادق الراقية التي تَحظى بشعبيّة بين السياح نظرًا لموقعها الاستراتيجيّ.