- إضافة قيمة لخدمة أو منتج موجود فعلا
- شكل مختلف
- قم بتحسين خدمة أو منتج موجود فعليًّا
- ما هي الأفكار التي يمكن أن تحصل عليها من هذا السياق؟ ركز تفكيرك على المنتجات التي من الممكن أن تشتريها وما يمكنك إضافته لها لتصبح متميزًا عن منافسيك
- إضافة قيمة لخدمة أو منتج موجود فعلا
- الفرق بين الخشب الخام والأثاث في صورته النهائية يعد مثالًا جيدًا لمعالجة المنتج عبر مراحل إضافية لزيادة قيمته النهائية، بالرغم من أن تلك العمليات الإضافية ليست الوسيلة الوحيدة لإضافة قيمة لمنتج ما، يمكنك مثلًا أن تضيف خدمات معينة أو تجمع بين منتج وآخر لزيادة قيمته، على سبيل المثال خدمات ما بعد البيع أو خدمات التوصيل للمنازل.
- شكل مختلف
- فكر في سلعة ما أو خدمة ما يمكن أن تقدمها بشكل مختلف أو على الأقل بنفس الشكل والجودة ولكن بسعر أقل وهذا بالطبع سيتطلب منك إيجاد طريقة أقل تكلفة للإنتاج. الصورة النهائية لتقديم المنتج أو الخدمة من أهم المراحل التي تهم العميل وتؤثر في قراره، وهناك العديد من الخدمات والمنتجات التي لا يوجد لها براءات اختراع أو حقوق ملكية يمكنك أن تجد طريقتك الخاصة في إعادة إنتاج وتقديم تلك المنتجات أو الخدمات بحيث تصبح أكثر تميّزًا عن غيرك
- – ابحث في أسواق جديدة
- في بعض الأحيان قد تحصل على فكرة جيدة ولكنها لا تناسب السوق الحالي بينما قد تحقق نجاحًا في أسواق أخرى، في هذه الحالة لا تتردد في بدء مشروعك في تلك الأسواق، يمكنك حتى أن تستمر في مكانك الحالي لتستفيد من مميزاته وتبدأ في تصدير خدماتك أو منتجاتك لتلك الأسواق. في بعض الأحيان قد تكون تلك الأسواق في حد ذاتها حافزًا جيدًا لإيجاد أفكار عمل ناجحة، وقد رأيت بعض رجال الأعمال المبتدئين يقومون برحلات منتظمة لأسواق جديدة لاستكشافها والتعرف على احتياجاتهم هناك ليقوموا بعد ذلك إما بتبني أفكار من تلك الأسواق وتطبيقها في بلادهم أو تصدير أفكارهم الخاصة لتلك الأسواق واستغلال عدم وجود منافسين هناك أو الظروف الأكثر ملائمة لتنفيذ أفكارهم.
- قم بتحسين خدمة أو منتج موجود فعليًّا
- الأفكار والخدمات التي يمكن تطويرها وتحسينها في الواقع ليست كثيرة، ولكنها تبقى وسيلة جيدة وسريعة لبدء مشروع ناجح. يمكنك البدء في البحث عن فكرة لمشروعك من خلال النظر إلى المنتجات والخدمات الحالية والتفكير في طريقة لتقديمها بشكل أفضل، في الواقع في بعض الأحيان هذه الطريقة قد تصل بك للنجاح والشهرة أكثر من الطرق الأخرى نظرًا لوجود شهرة مسبقة للمنتج أو الخدمة تعفيك من عبء التعريف بها وانتظار انتشارها. بنفس المنطق يمكنك أيضًا أن تقدم خدمة أو منتجًا موجودًا فعلياً ولكن بسعر أقل وهذا سيتطلب منك أن تجد طريقة أقل تكلفة في الإنتاج
- شراء حقوق الامتياز أو الفرانشايز
- الفرانشايز أو حق الامتياز من الطرق الشائعة لبدء مشروع جديد، وهو في الواقع يشبه شراء الفكرة بدلًا من ابتكارها، ابحث عن مشاريع صغيرة قائمة فعلًا ولكنها تعمل في نطاق صغير وقم بشراء حقوق الامتياز وتطبيقها على نطاق أكبر أو بشكل أفضل وهذا سيكون كفيلًا بوضعك على قطار النجاح والأرباح سريعًا إن أحسنت الاختيار والتنفيذ.
- استغل الفرصه
- في بعض الأحيان تنتعش الأسواق دون أي سبب واضح، أعداد هائلة من الناس فجأة يرغبون في شيء ما بشدة، وبطبيعة الحال لا تجد كافة تلك الطلبات من يحققها، على سبيل المثال أثناء انتشار وباء السارس SARS حدث تزايد كبير جدًّا في الطلب على أقنعة الوجه في عدة بلدان واستفاد رجال الأعمال الأذكياء من هذا الموقف خير استفادة. هذا الأمر يشار إليه بمصطلح bandwagon effect أو تأثير العربة، كل ما عليك هو النظر للمشاريع الحالية وما تقدمه من خدمات أو منتجات وتحدد ما إذا كانت هناك حاجة للمزيد من تلك الخدمات والمنتجات وإذا كان الأمر كذلك قم بسد تلك الفجوة بمشروعك الخاص.
- صناعة مستقبلك
- كانت هذه أفكار تجيبك على سؤال كيف تحصل على فكرة مشروع مربح وناجح مع مراعاة عدة عوامل أهمها ميولاتك وقدراتك. عندما تلمع في ذهنك فكرة تراها جيدة قم بتدوينها ودعها في رأسك فترة لتكتمل كل جوانبها وافتح عقلك على كل الاحتمالات. ليس عليك أن تركض وتتسرع مع أول فكرة عمل تأتي بها، ولكن عليك أن تكتشف الفكرة الملائمة لمهاراتك ورغباتك أولًا، احلم ثم فكر ثم خطط ثم ابدأ في التنفيذ وصناعة مستقبلك.