ونستعرض هنا 10 فوائد صحية للطحينة.
تقلل ضغط الدم
تحتوي الطحينة على نسبة جيدة من البوتاسيوم، والتي يمكن أن تلعب دورا مهما في إدارة مستويات ضغط الدم. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها تسعدا في تقليل الالتهابات.
تحسن صحة القلب
تساعد الطحينة على تحسين صحة القلب، لأن بذور السمسم التي تستخدم في تصنيعها غنية بمادة “السمسمولين” التي تساعد على منع أمراض القلب والأوعية الدموية، وتزيل الترسبات داخل الشرايين.
تنظم مستوى الكوليسترول
تلعب الطحينة على تنظيم مستوى الكوليسترول في الدم من خلال مادة “الفيتوستيرول” الموجود فيها. وعلى الرغم من أن الطحينة تحتوي على نسبة عالية من الدهون، فإنها دهون جيدة ومفيدة للصحة.
تحفظ التوازن الهرموني
تحافظ الطحينة على التوازن الهرموني، خصوصا لدى النساء اللاتي تجاوزن الأربعين من العمر، ويمكن أن تلعب الطحينة دورا مهما أيضا في السيطرة على التقلبات الهرمونية وتقليلها.
تقلل التهابات المفاصل
تعد الطحينة مصدرا مهما للمساعدة في تقليل التهابات المفاصل، لأنها غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، إذ إن لهذه الأحماض دور محوري في منع ظهور التهابات المفاصل في جميع أنحاء الجسم.
يحسن تناول الطحينة صحة العظام، وذلك لما تحتويه من معادن مختلفة، مثل النحاس والفوسفور والكالسيوم والحديد. وتساعد هذه المعادن على تحسين كثافة العظام ومنع ظهور هشاشة العظام مع التقدم في العمر.
تقلل الوزن
تساعد الطحينة على فقدان الجسم للوزن، لأنها تحتوي على البروتين الذي يجعل الإنسان يشعر بالشبع، وبالتالي تحد من الحاجة إلى تناول وجبات كبيرة وتدفعه إلى تناول وجبات خفيفة.
تقوي نظام المناعة
تعزز الطحينة نظام المناعة، خصوصا أنها غنية بعدد كبير من المعادن المفيدة، مثل الزنك والسيلينيوم والحديد والنحاس. كما يمكن لهذه المعادن أن تكافح الالتهابات الفيروسية والبكتيرية وتسهل إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تقاوم الجراثيم.
تحسن صحة الدماغ
تلعب أحماض أوميغا 3 وأوميغا 6 الدهنية، التي تحتويها الطحينة، دورا مهما في تطور الأنسجة العصبية في الجسم. وهذا يساعد بدوره في تحسين صحة الدماغ ويبطئ ظهور مرض الزهايمر.
تحارب السرطان
تعد الطحينة مصدرا ممتازا لمضادات الأكسدة، والتي لها دور كبير في مكافحة للسرطان. وتساعد مضادات الأكسدة في تقليل خطر الإصابة بالسرطان المرتبط بالهرمونات، بما في ذلك سرطان الثدي والرحم والمبايض والبروستاتا.