اروع شعر مغربي عن الحب
احلى شعر مغربي عن الحب
اجمل شعر مغربي عن الحب
اليوم احضرنا لكم باقة من اجمل الاشعار الرومنسية المغربية املين ان تنال اعجابكم
في داخلي للشوق حكاية … في داخلي للحب قصة هي من اجمل الروايات والحكايات … بداية قصتي بحبك … وبحبك انت بنهيها … فصولها من ذهب … اجزايها تنبض بالهوى … حروفها تشهد بحبها لك … احبك قلب .. احبك رووح … احبك بكل الجوارح يااعز الناس.. يااحلى الناس.. ياكل الناس احبك قلب ينبض باسمك …ولسانى يرددة واسمك فقط… احبك رووح ظميانه لمن يرويها … احبك بكل جوارحي لتنعم بلمسة منك …
احبك حب ماهو عادي .. حب من زمن ثاني … في داخلي احساس ممتزج بين بهجة وجودك … واشتياقات غيابك … احبك شعور عميق وشعور هايل … هذا الاحساس هو كاجمل المشاعر التي ابدا قصتي بها بخوف وانهيها بانهيار … واعيش بينها احلى كلمات الحب والعشق… احبك … اعشقك … فكيف لا … وانت الشمس ونور صباحي … وانت القمر في ليلي … وانت الشعور في خاطري… وانت الهمسة على شفاهي … وانت النبضة في قلبي …
حبي لك تعدى كل الحدود …لدرجة اني عندما اخبرته للبحر بات ساكنا مندهشا لما راه من عشق لك… عندما اخبرته للسماء اصبحت صافية نظيفة ليس بها غيوم تقول لي ذلك مثل قلبك المليء بالحب … عندما اخبرته للاشجار علت واصبحت شامخة تنتظرني اتكلم عنكى وانا تحت ظلها … فهنا ابدا باول فصولي…فصل عينكى..لااستطيع البصر الى عيناكى لااستطيع التامل … ففيهما كل السحر … فيهما النقاء … فيهما الصفاء … فيهما الحياة … مذهلة هذه العيون حين اناظرها … سهرت هذه اللحظة مولعتا بسحر هذه النظرات .. فتقشعر لها الاعماق … فهذه العيون التي علقت قلبي على جدران حبك … فصل اليدين الدافيتين … التي تمدني بكل العطف … لمسة يدي … مسكتها … قبلتها …. اااااهـ … من كل ذلك … تضعين يديك على جبيني لتشعريني بالدفء … تتداخل اصابعنا فيحن زمانها الاشتياق…فصل حضنك … ااااهـ من حضنك … انا هذه اللحظة اسكب زخات المي … اعزف الوجع فوق قيثارة الانين … اعيش لحظة انكسار … ولكن بحضنك حبيبتي … انت تلملمين فتاة قلبي المنكسر … عندما ضممتني … قلبي الذي توفي … زرعت بدلا عنه بين حنايا ضلوعي زهرة … هي زهرة الامل … هي زهرة عشقك … فلا تجعليني افقد حضنك … الذي ابحث عن الدفء من خلاله … فارجوك دعيني انام في احضانك ولا توقظيني…فصل شفاهك … الشفاه حينما كنت ارسمها ارتعشت رعشة جعلتني اظن انني مفارقة للحياة.. فكيف السبيل لسكب الحياة في شفتان هما الحياة … فهذه هي مساحة خطر وموت … تموت على مذابحها كل الافكار والعقل والاتزان … فانا هذه اللحظة ارسم الشفاه بفرشاة من خيوط ذهبية … هي خيوط حبي… واسكب عليها دموع المرجان … ورحيق قلوب الازهار … وشهد الهمسات … وخمر معتق من نبض قلوب العاشقين … وشفاهك محدودة بقيود من زمرد … تعالى اقتربى حبيبتى اقتربى … دعيني اتنفس انفاسك … وبعدها اجعل شفاك هي ملاذي … اتلذذ بها … ليكون مثل الخمر الذي يفقد الفرد الصواب … فما بين الشفاه كل مافي الدنيا من سم وعسل …
فانتهت فصولي ولم يتبقى لي الا ان اعشقك اكثر من هذا … فحبنا مجنون … ومشاعرنا تتم مايسمى بالشجون … وعشقنا مفتوون … وعواطفنا قد خطفت كل العيون …
ليت العاشقين يعلموا نشوة حبنا … فان علمو سعادة حبنا فاشهد الله انهم سيصيبونا بالعيون …
فهذه هي قصتي … ارويها واكتبها بماء من ذهب … فتعالت المفردات … وتراقصت … فلم استطيع الامساك بها