طريقه تنظيف الكنب
كيفيه تنظيف الكنبر
تعلمى كيف تقومى ب تنظيف الكنب
ان اتساخ الكنب خاصةً المغطى بقماش المخمل بالبقع المتنوعة كبقع القهوة أو الشاي أو العصير أو بقع الأطعمة وغيرها من الوسائل الأخرى، الأمر الذي يجعل ربة المنزل تستعين بشركات التنظيف للتخلص من البقع وآثارها
تنظيف الكنب
طريقة تنظيف الكنب المخمل
هناك العديد من طرق تنظيف الكنب المخمل باستعمال أدوات بسيطة يمكن لربة المنزل استخدامها نذكر منها ما يلي:
طريقة تنظيف الكنب المخمل باستخدام ملمع الزجاج
- يُرش كمية مناسبة من ملمع الزجاج على الكنب المراد تنظيفه وتفرك البقعة باستعمال قطعة من القماش القطني، ثم يُترك حتى يجف السائل تماماً بعد ذلك يتم إحضار قطعة نظيفة من القماش القطني المبلل بملمع الزجاج ويُمسح الكنب مرةً ثانية.
- تُستخدم قماشة لونها أبيض في حال كان لون الكنب أبيضاً، ويُفضل مسح الكنب بعد استخدام الملمع بفوطة مبللة بالماء.
- يتم وضع الكنب تحت أشعة الشمس حتى يجف تماماً.
طريقة تنظيف الكنب المخمل بطرقٍ سهلة
- طريقة تنظيف الكنب المخمل باستعمال البيكنغ صودا من الطرق التي تساعد على إزالة البقع وذلك عن طريق رش البقع بكميةٍ من مسحوق البيكنغ صودا وبعد عدة دقائق ينم فركها باستعمال قطعة جافة من القماش، ثم تُنظف بمزيجٍ من الماء والصابون عن طرق دعكها بقطعةٍ نظيفة وجافة من القماش.
- طريقة تنظيف الكنب المخمل من العلكة يتم عن طريق دعكها باستعمال قطعة من الثلج بعد ذلك يتم إحضار سكين يتم استعمال في كشط العلكة.
- لتنظيف الكنب من الغبار يتم استخدام المكنسة الكهربائية لشفط الأتربة ويُسمح الكنب بعدها بقماشةٍ رطبة.
- لتنظيف الحفر والزخارف التي تزين الكنب المخمل يجب إحضار قطعة من القماش المبللة بالقليل من الماء ومنتج تنظيف الخشب، ثم تُمسح بقطعة مبللة بالماء فقط.
- تنظف أرجل الكنب المخمل عن طريق تبليل قطعة من القماش بمزيجٍ مكون من الماء والمنتج الخاص بتنظيف الخشب، ثم يُمسح بقطعة قماشٍ أخرى نظيفة مبللة بالماء فقط.
- استخدام منتج يُسمى سيترس الذي يتميز بقدرته الفعالة في تنظيف السجاد والكنب المغطى بالمخمل، ويتم اللجوء لاستخدامه في حال استعصت بعض البقع عن الزوال ويُستخدم عن باتباع الإرشادات المدونة على العبوة.
- الاستعانة بشركات التنظيف في وجود أوساخ شديدة وصعبة التنظيف، حيث تستخدم هذه الشركات تقنية حديثة تعرف بتقنية التنظيف بالأنزيم التي تساعد على إزالة الاوساخ مهما كان صعب التنظيف.
